Selasa, 16 Januari 2018

بول رسول الله

Ummi Aiman meminum air kencing Baginda Nabi ﷺ.
Lalu Baginda Nabi ﷺ bersabda kepadanya :
" Perutmu tidak akan pernah sakit selamanya ".

أم أيمن مولاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحاضنته كانت من الحبشة، فأعتقها عبد الله بن عبد المطلب أبو رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت حاضنة النبي صلى الله عليه وسلم، وكانت من المبايعات، وقيل: إنها كانت لأخت خديجة، فوهبتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنكحها مولاه زيد بن حارثة، فولدت له أسامة بن زيد، واسمها بركة، وهي التي شربت بول النبي صلى الله عليه وسلم من فخارة في جانب البيت في بعض الليالي، فقال لها: «لا تتجعين بطنك أبدا» كان النبي صلى الله عليه وسلم يزورها، عاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر، وقيل: بل توفيت بعد عمر بن الخطاب رضي الله عنه روى عنها: ابنها أيمن، وأنس بن مالك، وطارق بن شهاب

📚 معرفة الصحابة لأبى نعيم ، ج ٦ ، ص ٣٤٦٦ 📚

ثم إن حكمنا بنجاسة شعور الآدميين، ففي شعور رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهان: ذكرهما الصيدلاني:
أحدهما - إجراؤها على القياس. والثاني - الحكم بطهارتها تخصيصا له بهذه الكرامة؛ لأنه صح أنه أمر بتفرقة شعره على أصحابه (٢)، ولم ينههم عن استصحابها في صلواتهم.
فإن حكمنا بطهارة شعره بخلاف شعر غيره،

Fokus 👇

ففي فضلات بدنه كبوله، ودمه، وغيرهما وجهان:
✔ أحدهما - الجريان على القياس، وقد تقرر أنه عليه السلام كان يتنزه عن فضلاته تنزه غيره. وكان لا يتخصص عن البشر فيما يتعلق بطهارتي الحدث، والخبث.
✔ والثاني - أنها طاهرة؛ لما روي أن أبا طيبة الحاجم شرب دم رسولالله صلى الله عليه وسلم، فلم ينكرعليه. وقال: " إذا لا يبجع بطنك " (١)، وشربت أم أيمن بول رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
" إذا لا تلج النار بطنك " (٢).
وقد يتجه في الخبرين أن يقال: إنما لم ينكر عليهما، لعلمه بأنهما تداويا بما شرباه، وقد يجوز التداوي بالأشياء النجسة، كما نذكر ذلك في الأطعمة.

📚 نهاية المطلب ، ج ١ ، ص ٣٥ 📚

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Catatan: Hanya anggota dari blog ini yang dapat mengirim komentar.